تعالووو نفضفض مع بعض ( صف نفسك كما تراها )

انا حاطه الموضوع دا ليس من اجل الفضيحه لا والله وانما انا كان نفسى اكون دكتورة علم نفس
فعشان كده حطيت الموضوع دا الا وهو ...
ان كل واحد فينا يكتب نفسه زي ما يكون شيفها بالظبط ..
يعنى مثلا لو انانى يقول انا انانى لان كذا وكذا
ومتخفوش والله هتلاقوا نفسكوا ارتحتوا اوى وانا اختكوا اكيد
واكيد كل واحد فينا بيكون جواه حجات عايز يفضفض بيها لاى حد
فتعالوا نفضفض بيها مع بعض وانا اوعدكوا ان انا والله هوصف نفسى زي مانا شيفاها بالظبط
وحد فيكوا يحلل عليها
زي ما انا هحلل نفس كل واحد فيكوا..
عايزه اعرف رأيكم فى الفكره دى عشان ابدأ انا اول واحده ..
ولكم منى جزيل الشكر
ملكه مصر

اهنيكى على الفكره الظريفه و انا شخصيا ما عنديش ما نع بس يا ريت الاخوه الاعضاء يستجيبو و كل واحد يقول اللى جواه عن نفسه و افضل ان يكتب عننفسه من بعد الساعه 12 نص الليل او بعد كده كمان و يتاكد انه قاعد امام الجهاز لوحده و يشغل موسيقى هادئه لانه فى جو زى كده اكيد حيلاقى نفسه ادام نفسه و يصارح نفسه بكل اللى جواه بس بالكتابه و صدقونى مهما الشخص كان وحش طالما هو طلع نفسه وحش ادام نفسه يبقى ده فعلا من جواه انسان كويس و يا بخت من كانت الفرصه لسه ادامه ليصحح اخطاؤه
و بيتهالى اكيد حايلاقى رد مش تمام من بعض الاعضاء اللى ممكن يقرو اللى كتبه عن نفسه لكن صدقينى كل ما يقرا قسوه رد الاعضاء عليه كل هو ما حيشعر بالسعاده لانه فى الحاله دى حايحس انه بيسدد ديون عليه و فى نفس الوقت الاعضاء اللى ممكن يلوموه او يوجهوله اى كلمه قاسيه انا متاكد انهم فى قراره نفسم حا يحترموه و يتعاطفو معاه
على فكره انا باقول الكلام ده لكم و لنفسى انا كمان

موضوع رائع ياملكة

وأحمد عنده حق

يلا بقى إبدأي انتي

موضوع رائع ياملكة

وأحمد وحمادة عندهم حق

يلا بقى إبدأي انتي

كلامك جميل يا ملكة
انما احمد وحمادة وطارق عندهم حق
:| ولا ايه؟؟؟؟ :|

شكرا لكم جميعا واحب ابدا لكم وصفتى اللى انا فعلا محتاره فيها حتى الان ..

----------------------------------------
هو انا من صغرى شيفه نفسى ان انا وحيده فى الدنيا دى شيفه العالم قصادى كله متعاون مع بعضه ولكنى شيفه ان التعاون اللى بين اى حد يكون اساسه النفاق
بمعنى ان انا عمرى ما لقيت اتنين مع بعض الا وكان بينهم نوع من النفاق
فدا كان السبب انى بعيده عن الناس ..
مش بحب اللعب من صغرى ابدا ولا لعب الاطفال ولا اى لعبه من اى نوع
بحب اسمع الاغانى الهاديه جدا جدا مش موسيقى بس انما موسيقى بكلمات( اغنيه يعنى )
مش بلاقى نفسى فى اى حاجه بعملها ..
بكره الخوف اوى ولكن بخاف جدا من اى حاجه بس مش من البشر
بخاف من حجات جوايا كده احاسيس تراودنى من داخلى بتجعلنى خايفه جدا جدا
دايما بحس ان انا ف العالم دا مظلومه مش واخده حقى زي بقيه الناس او زي باقيه زملاتى البنات .. مش من حيث الماده لكن من حيث المشاعر برضه ..
بكره الكدب ولكنى بكدب كتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتير اوى اوى فوق ما تتخليوا
بحب اوجه لاي حد نقد وفى اى مكان حتى لو كان سنه كبير وحتى لو كان عنده حق بصر فى نقدى دا ..
ديما بضحك والله لكن من جوايه حزن كبييييييييييير محدش دريان بيه ابدا الا قلبى وعقلى اللى ديما مشغولين بهذا الحزن .....

---------------------------------
انا شيفه ان دا وصف نفسى حتى الان اتمنى ان اكون قد وفقت
واحب انى اعرفك يا احمد عادل انى عملت بنصحيتك وفعلا عملت نتيجه
اشكركم جميعا واسفه انى اتاخرت ف الرد
واتمنى من بقيه الاعضاء المشاركه

فى زمنٍ كثرت فيه الأقلام و كثر فيه المتكلمون، بحثت عن مكانٍ هادئ كى أجدَ لنفسى وصفًا أو ربما كى أرى نفسى فى المرآة الموجودة فى هذا المكان (أو ذاك)

أغلقت ما كنت استمع إليه .. و توقفت عن التحدث لمن كنت أتحدث إليه .. و لَمْ أطفئ الأنوار كى أرى مفاتيح لوحة المفاتيح التى بها كتبت عن نفسى ................
حين كان صغيرًا كان له أصحابه ولكن سرعان ما اكتشف أنّهم ليسوا له و أنّه ليس منهم فاتجه إلى تجديد سلوكه .... فابتعد عن أشخاص البشر و بدأ فى إبداع شخصيات يرتاح معهم .. أبدع تلك الشخصيات من دمياته ........ و بذا ، اعتاد أحمد فؤاد التحدث إلى نفسه منذ الصغر و انطلاقًا من هذه الطفولة يرى أحمد نفسه كالتالى ..
أحب الخير والصدق
لا أجد مدلولا معيّنًا للجمال .. فأرى أنّه مائع من الموائع
إن كان لى أصدقاء و إخوة فلازلت وحيدًا
هدفى ......... لا أعلم له حدود لكنّه مهما كان بعيد
حلمى ........ كان حلمى أن أصبح معلمًا
كثر ما اضحك باكيًا و لم أبكى ضاحكًا أبدًا
احتوى عقلى ما عظم من الكلام و لكنّه لم يحتوِ ما قل من التطبيق !!!!!
أعانى كلام الصمت و أعانى أيضًا صمت الكلام
رومانسيًا ........ أحببت من طريقى معه قصير جدًا و لم استطع حب من طال طريقه معى
أغنيتى ............... لمَن يحب أنْ يصحبنى فى سماعها تحميلها من هنا

على كلٍ ... أرى أنّى وحيدًا فى غرفةٍ مظلمة يمر بى الآخرون كأنّهم صور أمام كاميرا أو مصوِّر ولكنّى بعد مرورهم أظل وحيدًا فى هذه الغرفة المظلمة بلا ونيس ولا رفيق.